بغداد – واع
أكد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية، فؤاد حسين، ووزير الخارجية التركي، هاكان فيدان ضرورة وقف الأعمال العسكرية وإيجاد حلول سلمية للأزمات الراهنة.
وذكر بيان لوزارة الخارجية تلقته وكالة الانباء العراقية (واع)، أن “نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية، فؤاد حسين، التقى بوزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، وذلك على هامش أعمال القمة العربية الإسلامية المنعقدة في العاصمة السعودية الرياض”.
وأضاف، أنه “جرى خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية بين العراق وتركيا وسبل تعزيز التعاون المشترك في مختلف المجالات، بما يحقق مصالح البلدين والشعبين الصديقين. كما تم تبادل وجهات النظر حول القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وأهمية استمرار الحوار والتنسيق لدعم الأمن والاستقرار في المنطقة”.
وتابع: “تطرق الجانبان إلى الأوضاع الراهنة في غزة ولبنان، حيث عبّرا عن قلقهما إزاء التصعيد العسكري وآثاره الإنسانية على المدنيين، مؤكدين ضرورة وقف الأعمال العسكرية وإيجاد حلول سلمية للأزمات الراهنة”.
وشدد الوزيران، بحسب البيان، على “أهمية تكثيف الجهود الدولية والإقليمية لتخفيف معاناة الشعبين الفلسطيني واللبناني، والعمل على تحقيق استقرار دائم في المنطقة”.
أكد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية، فؤاد حسين، ووزير الخارجية التركي، هاكان فيدان ضرورة وقف الأعمال العسكرية وإيجاد حلول سلمية للأزمات الراهنة.
وذكر بيان لوزارة الخارجية تلقته وكالة الانباء العراقية (واع)، أن “نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية، فؤاد حسين، التقى بوزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، وذلك على هامش أعمال القمة العربية الإسلامية المنعقدة في العاصمة السعودية الرياض”.
وأضاف، أنه “جرى خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية بين العراق وتركيا وسبل تعزيز التعاون المشترك في مختلف المجالات، بما يحقق مصالح البلدين والشعبين الصديقين. كما تم تبادل وجهات النظر حول القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وأهمية استمرار الحوار والتنسيق لدعم الأمن والاستقرار في المنطقة”.
وتابع: “تطرق الجانبان إلى الأوضاع الراهنة في غزة ولبنان، حيث عبّرا عن قلقهما إزاء التصعيد العسكري وآثاره الإنسانية على المدنيين، مؤكدين ضرورة وقف الأعمال العسكرية وإيجاد حلول سلمية للأزمات الراهنة”.
وشدد الوزيران، بحسب البيان، على “أهمية تكثيف الجهود الدولية والإقليمية لتخفيف معاناة الشعبين الفلسطيني واللبناني، والعمل على تحقيق استقرار دائم في المنطقة”.